(١) وهم الحافظ أبو عثمان الصابوني والحافظ أبو مسلم عمر بن علي الليثي البخاري والفقيه المحدث أبو سعد الخليلي. انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ١٨١؛ فتح المغيث ٢/ ١٩٣؛ التدريب ٢/ ٨٨. (٢) مقدمة ابن الصلاح، ص ١٨١؛ المقنع ١/ ٢٥٤؛ فتح المغيث ٢/ ١٩٣؛ التدريب ٢/ ٨٨؛ توجيه النظر، ص ٣٢٢. (٣) مقدمة ابن الصلاح، ص ١٨١، وهو المختار عند المصنف فقد قال في مقدمة شرح مسلم: والمختار أنها مأخوذة من التحول لتحوله من الإِسناد إلى إسناد وأنه يقول القاري إذا انتهى. إليها: (ح) ويستمر في قراءة ما بعدها. مقدمة شرح صحيح مسلم ١/ ٣٨. وانظر: فتح المغيث ٢/ ١٩٣. (٤) قاله الحافظ أبو محمد عبد القادر بن عبد الله الرهاوي كما ذكره ابن الصلاح عنه مسندًا، قال: وأنكر كونها من الحديث. قال السخاوي: وكأن هذا الإنكار لكون الحديث لم يذكر بعد، فإن كانت مذكورة بعد سياق السند الأول وبعض المتن، فيمكن عدم إنكاره. ثم ذكر مثالًا من صحيح البخاري مع الفتح ٤/ ١٤٣؛ كتاب الصوم يؤيد ما ذهب إليه. انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ١٨٢؛ فتح المغيث ٢/ ١٩٣؛ توجيه النظر، ص ٣٢٢.