(١) التحريف: هو تغيير حرف أو حروف من الكلمة بالنسبة إلى الشكل مع بقاء صورة الخط. نزهة النظر، ص ٤٧. (٢) مقدمة ابن الصلاح، ص ١٩٥؛ التقريب ٢/ ١٠٧؛ المقنع ١/ ٢٦٥؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ١٧٥؛ فتح المغيث ٢/ ٢٣١؛ توضيح الأفكار ٢/ ٢٩٤. (٣) عبد الله بن سخبرة بفتح المهملة وسكون المعجمة وفتح الموحدة الأزدي أبو معمر الكوفي ثقة من الطبقة الثانية، مات في إمارة عبيد الله بن زياد. التقريب ١/ ٤١٨؛ وكتاب الطبقات، ص ١٥٠. (٤) وإليه ذهب رجاء بن حيوة والقاسم بن محمد، ونافع مولى عمر: فقد روى عنهم أنهم كانوا يرون رواية الحديث ملحونًا، من غير تغيير إذا كان قد سمعه الراوي كذلك. انظر: الكفاية، ص ١٨٦؛ والجامع ٢/ ٢١؛ وجامع بيان العلم ١/ ٨٠؛ والإِلماع، ص ١٨٨. (٥) مقدمة ابن الصلاح، ص ١٩٥؛ التقريب ٢/ ١٠٧؛ المقنع ١/ ٢٦٥؛ وصوبه الخطيب ومن المتأخرين ابن كثير, الجامع ٢/ ٢٣؛ واختصار علوم الحديث، ص ١٤٥. (٦) وهم الأوزاعي والشعبي والحسن البصري وعطاء وابن عيينة وهمام والنضر بن شميل وأبو عبيد القاسم بن سلام وعفان وابن المديني وغيرهم. قال الخطيب: وهذا إجماع منهم أن إصلاح اللحن جائز. انظر: الكفاية، ص ١٩٤ - ١٩٨؛ والجامع ٢/ ٢٣ - ٢٤؛ وجامع بيان العلم ٢/ ٨٠ - ٨١؛ وفتح المغيث ٢/ ٢٢٤.