(١) مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٦٦؛ وتلقيح فهوم أهل الأثر، ص ٤٥٨؛ والتبصرة والتذكرة ٣/ ١٦؛ والإِصابة ١/ ١٢؛ وفتح المغيث ٣/ ١٠٨؛ وأحكام الأحكام ٢/ ٨٦٩. (٢) انظر: العلل لابن المديني، ص ٤٥؛ ومقدمة ابن الصلاح، ص ٢٦٦؛ ونحوه في تلقيح الفهوم، ص ٤٥٨؛ وفتح المغيث ٣/ ١١٠. (٣) هو العلامة العلم مسروق بن الأجدع بن مالك الهمداني الوادعي أبو عائشة الكوفي، ثقة فقيه عابد مخضرم، توفي سنة ثلاث وستين. انظر: كتاب الطبقات، ص ١٤٩؛ وتذكرة الحفاظ ١/ ٤٩. (٤) انظر: قول مسروق من طريق مسلم في طبقات ابن سعد ٢/ ٣٥١؛ والعلل لابن المديني، ص ٤٤؛ والمعرفة والتاريخ ١/ ٤٨١، وفيه أبو موسى بدل أبي الدرداء؛ ومقدمة ابن الصلاح، ص ٢٦٨؛ والتقريب ٢/ ٢١٨. (٥) قال العراقي: يصح أن يقال: انتهى علمهم إليهما لكونهما ضما علمهم إلى علمهما وإن تأخرت وفاة زيد وأبي موسى عن علي وابن مسعود والله أعلم. وقال ابن حجر فيما نقل عنه السخاوي: أن عليًا وابن مسعود كانا مع مسروق بالكوفة، فانتهاء العلم إليهما بمعنى أن عمدة أهل الكوفة في معرفة علم الأربعة المذكورين عليهما انتهى. انظر: التبصرة والتذكرة ٣/ ١٩؛ والتقييد والإِيضاح، ص ٣٠٥؛ وفتح المغيث ٣/ ١١١.