(١) جعلهم الإِمام مسلم ثلاث طبقات وكذا فعل ابن سعد وربما بلغ بهم أربع طبقات. انظر: كتاب الطبقات (٦/ ب و ٧/ ألف و ١٠/ ب) وطبقات ابن سعد، والتبصرة والتذكرة ٣/ ٤٧؛ وفتح المغيث ٣/ ١٤٢؛ والتدريب ٢/ ٢٣٥؛ ومقدمة العمري على كتاب الطبقات، ص ٤٣ - ٤٤. (٢) انظر: معرفة علوم الحديث، ص ٤٢؛ لم يفصل الحاكم الطباق كلها بل عد منها ثلاث طبقات فقط، نعم أشعر تصرفه بأن كل من لقي من تقدم كان من الطبقة الأولى، ثم هكذا إلى آخرها. فتح المغيث ٣/ ١٤٢؛ والتبصرة والتذكرة ٣/ ٤٧. (٣) ذكرهما الحاكم في النوع الثامن والنوع الرابع عشر. انظر: ص ٢٥ - ٤٢. (٤) كيف لا والحاكم نفسه معترف بذلك في النوع الثامن حيث قال: أدرك سعيد عمر فمن بعده إلى آخر العشرة انتهى. انظر: معرفة علوم الحديث، ص ٢٥؛ وفتح المغيث ٣/ ١٤٣. (٥) أي لسنتين مضتا من خلافته رضي الله عنه. انظر: مشاهير علماء الأمصار، ص ٦٣؛ وتذكرة الحفاظ ١/ ٥٤؛ وتهذيب الأسماء واللغات ١/ ٢١٩؛ وتهذيب التهذيب ٤/ ٨٥. (٦) انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٧٢؛ والتقريب ٢/ ٢٣٦؛ والتبصرة والتذكرة ٣/ ٤٨؛ وفتح المغيث ٣/ ١٤٣. (٧) هو سعد بن أبي وقاص: مالك بن أهيب الزهري أبو إسحاق، أحد العشرة وأول من رمى بسهم في سبيل الله، مات بالعقيق سنة خمس وخمسين على المشهور وهو آخر العشرة وفاة. انظر: الأصابة ٢/ ٣٣؛ وتهذيب الأسماء واللغات ١/ ٢١٣.