أإبلي تأكلها، مصنا
خافض سن، ومشيلا سنا؟
خافض سن: يجيء إلى ابن لبون، فيقول: هذا ابن مخاض. ويكون له ابن مخاض، فيقول: لي ابن لبون.
الأصمعي: يقال: إنه لذو أبهة وعبية، وإنه لذو فخز، وإنه ليفخز علي، أي: يفخر. قال لنا أبو العباس: الفخز: الفخر بالباطل.
ويقال: إنه لذو زهو، أي: يستخفه حمق، حتى يجاوز قدرهز
وإنه لذو جخف شديد. الفراء: يقال: جفخ. قال أبو العباس: وجخف أيضا.
وإنه لذو عرضية وعنجهية وعيدهية وخنزوانة وخنزوة ونخوة.
وإنه لذو بأو، وقد بأى عليهم، وزن: بعا. ولا أعرف بأواء. وقد رواها الفقهاء: في طلحة بأواء، يا هذا. كله من التيه والكبر.
ويقال: زمخ بأنفه، مثل شمخ.
ويقال: جاء مخرنشما، مثل مخرنطما.
أبو زيد: العرضية: أن يركب رأسه من النخوة.
أبو عمرو: اطرغم: إذا تكبر. والاطرغمام: التكبر. وأنشد:
أودح، لما أن رأى الجد حكم
وكنت لا أنصفه إلا اطرغم
الإيداح: الإقرار.
والتزنح: التفتح بالكلام ورفع الرجل نفسه فوق منزلته. وقال أبو الغريب
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute