أخرجه البخاري في باب إذا دعت الأم ولدها في الصلاة من كتاب العمل في الصلاة (ج ٢ ص ١٣٨).
١٤ - "فيبعث الله سَحَابًا. فِيَضْحَكُ أحْسَنَ الضَّحِكِ":١١٦.
ذكر النص في كتاب الغريبين وأخذه عنه ابن الجزري (ج ٣ ص ١٤).
١٥ - كان - صلى الله عليه وسلم - جُلُّ ضَحِكِه التَّبَسُّم": ١٢٥.
في حديث الترمذي: ما كان ضحك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلا تبسما" أخرجه الترمذي في المناقب ١٠.
١٦ - "كان البِنَاء الَأوَّل من الكعبة رَضْمًا": ١٣٣.
من حديث أبي الطفيل: "لما أرادت قريش بناء البيت بالخشب، وكان البناء الأول رضمًا". ذكره أبو موسى محمد بن أبي بكر المديني، وذكره ابن الجزري في النهاية (ج ٢ ص ٩٥).
١٧ - "أخْذُ الأجرة على الرُّقْيَة": ١٣٨.
"عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن ناساً من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - أتوا على حي من إحياء العرب فلم يقروهم فبينما هم كذلك إذ لدغ سيد أولئك فقالوا: هل معكم من دواء أو راقٍ؟ فقالوا: إنكم لم تقرونا ولا نفعل حتى تجعلوا لنا جُعْلا، فجعلوا لهم قطيعاً من الشاء فجعل يقرأ بأم القرآن ويجمع بزاقه ويتفل فَبرَأَ فأتوا بالشاء فقالوا: لا نأخذه حتى نسأل النبيء - صلى الله عليه وسلم - فسألوه فضحك، فقال: وما أدراك أنها رقية خذوها واضربوا لي بسهم" البخاري (ج ٧ ص ٢٤٠).
١٨ - " إن قُل هُو الله أَحْدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ القُرْآنِ": ١٣٩.
البخاري كتاب فضائل القرآن باب فضل قل هو الله أحد (ج ٦ ص ٣٢٥).
وكذلك أخرجه الترمذي.
١٩ - "الأعمال بالنيات": ١٣٩.
أخرجه البخاري مصدرا به بن حديث عمر بن الخطاب (ج ١ ص ٢). وكذلك مسلم في الامارة في باب قوله - صلى الله عليه وسلم - "إنما الأعمال بالنيات" وإنه يدخل فيه الغزو وغيره من الأعمال، الحديث (١٥٥ ج ٣ ص ١٥١٥).
٢٠ - "صَوْم الأيَّام الغر": ١٤٥.
أخرجه النسائي من حديث أبي هريرة في باب ذكر الاختلاف على موسى بن طلحة في الخبر في صيام ثلاثة أيام من الشهر من كتاب الصيام (ج ٧ ص ٢٢٢).
٢١ - " يُحشر الناس يَوْم القِيامة عُرَاةٌ حُفَاةٌ بُهْمًا": ١٤٦.