أخرجه أحمد في مسنده (ج ٣ ص ٤٩٥).
٢٢ - "أن الأرْوَاح تَزُور القُبُورَ": ١٤٧.
انظر في هذا ما ذكره السيوطي في كتابه: شرح الصدور في أحوال الموتى والقبور في باب زيارة القبور وعلم الموتى بزوارهم ورؤيتهم لهم.
منها أخرج ابن أبي الدنيا في كتاب القبور عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ما من رجل يزور قبر أخيه ويجلس عنده ألا استأنس ورد عليه حتى يقوم" شرح الصدور (ص ٨٤).
٢٣ - "أنا والنبيئون فُرَّاط لقاصفين": ١٤٨.
أحاديث أن النبي - صلى الله عليه وسلم - فَرَط عديدة منها حديث أبي هريرة في الموطأ جاء في آخره "وأنا فرطهم على الحوض" (ج ١ ص ٢٨). وقد أخرجه البخاري في أبواب متعددة. وهذا الحديث ذكره ابن الأثير في النهاية نقلا عن الهروي في مادة (ق ص ف).
٢٤ - "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى عن الفَرْط في الدين": ١٤٨.
ذكره الهروي في كتاب الغريبين وأخذه عنه ابن الأثير ونصه: وفي حديث أم سلمة قالت لعائشة: "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهاك عن الفرطة في الدين"، يعني السبق والتقدم ومجاوزة الحد. والفرطة بالضم اسم للخروج والتقدم، وبالفتح المرة الواحدة.
٢٥ - "تَنَحَّ عَنِّي فإن كل بَائلةٍ تفيخ".
ذكره الهروي في كتابه الغريبين وأخذه عنه ابن الأثير الجزري فذكر أنه - صلى الله عليه وسلم - خرج يريد حاجة فاتبعه بعض أصْحَابِه فقال: تَنَّح عني فإن كلَّ بائلة تُفيخ الافاخة الحدث بخروج الريح، خاصة. النهاية (ج ٣ ص ٢٤٤).
٢٦ - "المسَحْ على العِمَامة": ١٥١.
من أحاديث المسح على العمامة ما جاء في مسلم من حديث المُغيرة بن شُعبة، قال: "ومسح بناصيته وعلى العمامة وعلى خفيه". في باب المسح على الناصية والعمامة، من كتاب الطهارة.
وانظر أحاديث المسح على العمامة في مسند الإِمام أحمد.
٢٧ - "فعلى الدنيا العفاء": ١٥٣.
من حديث صفوان بن محرز: "إذا دخلت ييتي فأكلت وشربت عليه من الماء فعلى الدنيا العفاء". ذكره الهروي ني الغريبين. وانظر نهاية ابن الأثير (ج ٣ ص ١٢٦).
٢٨ - "لا تزرموا ابني": ١٥٨.