للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

جأء في أحاديث متعددة منها ما جاء في ابن ماجة في باب ما جاء في الوضوء على ما أمر الله تعالى. وفي هذا الباب أحاديث متعددة (ج ١ ص ١٥٧).

٣٤ - "ما من نفس منفوسة": ١٦٤.

الحديث في صحيح مسلم في باب قوله - صلى الله عليه وسلم -: "لا تأتي مائة سنة وعلى الأرض نفس منفوسة". (ج ٤ ص ١٩٦٤).

٣٥ - "أن الجنب لا تقربه الملائكة": ١٦٧.

إشارة إلى الحديث المروي في أبي داود عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه: "لا تدخل الملائكة بيتاً فيه صورة، ولا كلب، ولا جنب" في باب الجنب يؤخر الغسل من كتاب الطهارة (ج ١ ص ٥٨).

٣٦ - "أنْعِمْ صَبَاحا تَرَبتْ يَدَاك": ١٦٨.

انظر كتاب الغريبين للهروي (ج ١ ص ٢٥٠).

٣٧ - "ما رواه قيس بن سعيد بن عباد فقال: دخل علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوضعنا له الغسل فاغتسل فأتيته بملحفة فالتحف فرأيت الماء والورس على كتفيه": ١٧٠.

أخرجه ابن ماجة في باب المنديل بعد الوضوء وبعد الغسل من كتاب الطهارة (ج ١ ص ١٥٨).

ونص الحديث عن قيس بن سعد قال: "أتانا النبيء - صلى الله عليه وسلم - فوضعنا له ماء فاغتسل، ثم أتيناه بملحفة ورسية فاشتمل بها فكأني أنظر إلى أثر الورس على كتفيه.

٣٨ - "كان يمسح وجهه وكفيه بطرف ثوبه": ١٧٠.

أخرج الترمذي حديث معاذ. ونصه وفي الباب عن معاذ بن جبل رضي الله عنه وأتى بهذا بعد حديث عائشة رضى الله عنها قالت: "كانت لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - خرقة ينشف بها بعد الوضوء".

ونص حديث معاذ: إذا تَوضَّأ، أي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مسح وجهه بطرف ثوبه (ج ١ ص ٥٦) وليس في الحديث الذي رواه الترمذي "كفيه".

٣٩ - "أن أم سلمة ناولته الثوب ليتنشف به فلم يأخذه، وقال: إني أحب أن يبقى على وضوئي": ١٧٠.

هناك حديث قرب من هذا وهو حديث ميمونة الذي في مسلم (ج ١ ص ٢٥٤) وابن ماجه (ج ١ ص ١٥٨).

٤٠ - "من جامع فأقحط فلا يغتسل": ١٧٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>