جاء هنا: وفي شعر ابن أحمد وهو تحريف وإنما هو ابن أحمر وهو عمرو بن أحمر بنّ فَرَّاص. انظر ترجمته في الشعر والشعراء (ج ١ ص ٣١٥) وجاء في (ص ٣١٧) من المصدر المذكور وسمي حُوار الناقة (بابوسا) ولا يعرف ذلك، فقال:
حنت قلوصي إلى بابوسها جَزَغاً ... فمَا حنينكِ أم مَّا أنتِ والذَّكَرُ
وقد اشتهر ابن أحمر بألفاظ انفرد بها.
- قال الراجز: ٩١ [الرجز]
والأقْهَبَيْنِ الفِيلَ وَالجَامُوسَا
هذا العجز من شعر لرؤبة في قوله:
لَيْثٌ يَدُقُّ الأسَدَ الهمُوسَا ... وَالأقهَبَيْنِ الفِيلَ وَالجَامُوسَا
وترجمة رؤبة في الشعر والشعراء (ج ٢ ص ٥٧٥).
وأنشد هذا العجز الزمخشري في الأساس ناسبا له لرؤبة (ج ١ ص ٢٨٦).
وأنشد الزبيدى في التاج (ج ١ ص ٤٤٢).
- قال طرَفَة: ٩٩ [الطويل]
أنا الرجل الضَّرْبُ الَّذِي تَعْرِفُونَهُ ... خَشَاشٌ كَرَأسِ الحَيَّةِ المُتَوَقِّدِ
وترجمة طرفة في الشعر والشعراء (ج ١ ص ١٣٧).
والبيت من قصيدته الشهيرة:
لِخَولَةَ أطْلَالٌ ببِرقة ثَمْهد ... تَلُوحُ كَبَاقِي الوَشم في ظَاهِرِ اليَدِ
والبيت جاء في أشعار الشعراء الستة الجاهليين (ج ٢ ص٥٤).
- قال عدي بن زيد:١٠٠ [الرَّمَلُ]
إنّي والله فَاقبل حِلْفَتي ... بِأبِيلٍ كُلَّمَا صَلَّى جَأر
وترجمة عدي بن زيد في الشعر والشعراء (١ ص ١٧٦).
وجاء هذا البيت في الصحاح (ج ٤ ص ١٦١٩).