الأولى: أنه يسر بها ولا يجهر كسائر الصلوات. كما هي رواية حرب. الثانية: لا بأس بالجهر بها. ينظر: ابن تيمية، شرح العمدة، مرجع سابق، ١٣٣، ابن رجب، فتح الباري، مرجع سابق، ٤/ ٣٨٢. (٢) رواه الشافعي في مسنده، مرجع سابق، ح ٢٢٦، ١/ ٨١، وعبد الرزّاق، مصنف عبد الرزّاق، مرجع سابق، ح ٢٦٠٨، كتاب الصلاة، باب قراءة بسم الله الرحمن الرحيم، ٢/ ٩٠، وابن أبي شيبة، المصنف، مرجع سابق, ح ٤١٥٥، كتاب الصلاة، من كان يجهر بها، ١/ ٣٦٢، (٣) رواه الشافعي في مسنده، مرجع سابق، ح ٢٢٢، ١/ ٧٩، وعبد الرزّاق، مصنف عبد الرزّاق، مرجع سابق، ح ٢٦٠٩، كتاب الصلاة، باب قراءة بسم الله الرحمن الرحيم، ٢/ ٩٠، ومحمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين، تحقيق: مصطفى عبدالقادر عطا، ١ (بيروت: دارالكتب العلمية، ١٤١١ هـ) , ح ٢٠٢١ و ٢٠٢٢ و ٢٠٢٣، كتاب فضائل القرآن، ٧٣٦، ٧٣٧، والبيهقي في السنن الكبرى، مرجع سابق، ح ٢٢١٥ و ٢٢١٦، كتاب الصلاة، باب الدليل على أن بسم الله الرحمن الرحيم آية تامة من الفاتحة, ٢/ ٤٤، ٤٥. (٤) مثلها عند صالح بن أحمد، مسائل الإمام أحمد، مرجع سابق، ٥١١، وعبد الله بن أحمد، مسائل الإمام أحمد، مرجع سابق، ٣٣٥. (٥) سورة الحجر: الآية: ٨٧. (٦) ينظر: الكوسج، مرجع سابق، ٥٠٣ و ٣٥٥١، ابن المنذر، الأوسط، مرجع سابق، ٣/ ٢٨٣، البغوي، شرح السنة، مرجع سابق، ٣/ ٤٩، ابن قدامة المقدسي، المغني، مرجع سابق، ٢/ ١٥١.