(٢) رواه بنحوه عبد الرزّاق، المصنف، مرجع سابق، ح ٣٥٣٢، كتاب الصلاة، باب إنك إن تسجدهما فيما ليس عليك خير لك من أن تدعهما فيما عليك، ٢/ ٣٢١. (٣) روى ابن أبي شيبة، المصنف، مرجع سابق, ح ٤٤٨٢، كتاب الصلاة، من كان يسجد للسهو ولم يسه، ١/ ٣٩٠،عن إبراهيم النخعي:" في كل سهوٍ سجدتان ". (٤) ينظر: الكوسج، مرجع سابق، ٢٠٤ و ٢٣٧ و ٢٤١ و ٣٠٩ و ٣٢٧، ابن المنذر، الأوسط، مرجع سابق، ٣/ ٤٦٩ و ٤٩١ و ٥٠٥، ابن قدامة المقدسي، المغني، مرجع سابق، ٢/ ٤٠٦. (٥) في الأصل: نعيم بن أبي حكيم. والمثبت هو الصواب. كما في مصنف ابن أبي شيبة, ولم أجد راويًا بهذا الاسم. ونعيم بن حكيم من شيوخه أبي مريم الثقفي , وممن أخذ عنه وكيع. ينظر: تهذيب الكمال ٢٩/ ٤٦٤, تهذيب التهذيب ١٠/ ٤٥٧. (٦) سنده: ١ - وكيع بن الجرَّاح الرُّؤَاسي الكوفي: ثقةٌ حافظٌ عابدٌ. تقدمت ترجمته في المسألة رقم (١٧٠). ٢ - نُعَيم بن حكيم المدائني، صدوقٌ له أوهام، من السادسة، مات سنة ثمانٍ وأربعين. ي د ص. ينظر: ابن حجر العسقلاني، تقريب التهذيب، مرجع سابق، ٧١٦٥. ٣ - أبو مريم الثقفي، اسمه: قيس المدائني، مجهولٌ، من الثانية. ي د س. ينظر: ابن حجر العسقلاني، تقريب التهذيب، مرجع سابق، ٨٣٥٩. ٤ - الحسن بن علي بن أبي طالب، سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته وقد صحبه وحفظ عنه، مات شهيدا بالسُّم سنة تسعٍ وأربعين وهو ابن سبعٍ وأربعين وقيل: بل مات سنة خمسين وقيل: بعدها ٤. ينظر: ابن حجر العسقلاني، تقريب التهذيب، مرجع سابق، ١٢٦٠.