(٢) ينظر: صالح بن أحمد، مسائل الإمام أحمد، مرجع سابق، ٣٥٦،وعبد الله بن أحمد، مسائل الإمام أحمد، مرجع سابق، ٣٩٣، ابن قدامة المقدسي، المغني، مرجع سابق، ٢/ ٢٢٠، المرداوي، الإنصاف، مرجع سابق، ٣/ ٥٤١، البهوتي، دقائق أولي النهى، مرجع سابق، ١/ ٤٠٦، البهوتي، كشاف القناع، مرجع سابق، ٢/ ٣٦٠. (٣) رواه بدون واوٍ , مسلم، صحيح مسلم، مرجع سابق، ح ٣٩٩، كتاب الصلاة، باب حجة من قال: لا يجهر بالبسملة، ١/ ٢٩٩، موقوفا على عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، ورواه مرفوعًا - بدون واوٍ - أحمد، مسند الإمام أحمد، مرجع سابق، ح ١١٧٤٣، ١٨/ ٢٩٦، والنسائي، سنن النسائي، مرجع سابق، ح ٨٩٩، كتاب الافتتاح، باب نوع آخر من الذكر بين افتتاح الصلاة وبين القراءة، ١/ ١٩٧، وابن ماجه، سنن ابن ماجه، مرجع سابق، ح ٨٠٦، كتاب إقامة الصلاة، باب افتتاح الصلاة، ١/ ٢٦٥، وصحح الألباني المرفوع في تعليقه على سنن النسائي، ينظر: سنن النسائي مع أحكام الألباني، مرجع سابق، ١٤٩. (٤) ينظر: ابن المنذر، الأوسط، مرجع سابق، ٣/ ٢٣٠، النووي، المجموع شرح المهذب، مرجع سابق، ٣/ ٢٨٦، ابن قدامة المقدسي، المغني، مرجع سابق، ٢/ ١٤١ - ١٤٣. وفي مسائل الكوسج اختار إسحاق الجمع بين حديث علي (وجهت وجهي للذي فطر السوات والأرض ...) مع حديث (سبحانك اللهم وبحمدك ...). وقد ذكر ابن رجب أن لإسحاق في المسألة ثلاث روايات: الأولى: الاستفتاح بحديث " سبحاك اللهم ... ". الثانية: الاستفتاح بحديث " وجهت وجهي للذي فطر السوات والأرض ... ". الثالثة: الجمع في الاستفتاح بين حديث علي " وجهت وجهي للذي فطر السوات والأرض ... " مع حديث " سبحانك اللهم وبحمدك ... ". ... ينظر: ابن رجب، فتح الباري، مرجع سابق، ٤/ ٣٤٦ - ٣٤٨.