(٢) لعله يعني: كلما كان على الإمام سهو. (٣) منهم إبراهيم النخعي وقتادة والضحاك. ينظر عبد الرزّاق، مصنف عبد الرزّاق، مرجع سابق، ح ٣٥١٢، ٣٥١٤، كتاب الصلاة، باب الرجل يفوته بعض الصلاة وقد سها الإمام، ٢/ ٣١٧، وابن أبي شيبة، المصنف، مرجع سابق,، ح ٤٥٥٨، ٤٥٦٣، كتاب الصلاة , في الرجل يسبق بالركعة وعلى الإمام سهو، ١/ ٣٩٦، ٣٩٧. (٤) سنده: ١ - محمد بن الوزير الدِّمشقي: ثقةٌ. تقدمت ترجمته في المسألة (١٩). ٢ - الوليد بن مسلم: ثقةٌ، لكنه كثير التدليس والتسوية. سبقتت ترجمته في المسألة (١٩). ٣ - سالم بن عبد الله الخياط البصري، صدوقٌ سيء الحفظ، من السادسة. ت ق. ينظر: ابن حجر العسقلاني، تقريب التهذيب، مرجع سابق، ٢١٧٨. ٤ - الحسن بن أبي الحسن البصري: ثقةٌ وكان يرسل كثيرًا ويدلّس. تقدمت ترجمته في المسألة (٢٥). (٥) رواه عبد الرزّاق، مصنف عبد الرزّاق، مرجع سابق، ٣٥١٣، كتاب الصلاة، باب الرجل يفوته بعض الصلاة وقد سها الإمام، ٢/ ٣١٧، وابن أبي شيبة، المصنف، مرجع سابق,، ح ٤٥٥٩، ٤٥٦٠، كتاب الصلاة، في الرجل يسبق بالركعة وعلى الإمام سهو، ١/ ٣٩٦، ٣٩٧.