(٢) في الأصل زيادة كلمة: "قال ". وقد ضرب عليها الناسخ. (٣) سنده: ١ - الوليد بن مسلم: ثقةٌ، لكنه كثير التدليس والتسوية. تقدمت ترجمته في المسألة (١٩). ٢ - عبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي: ثقةٌ. تقدمت ترجمته في المسألة (١٩). ٣ - يحيى بن أبي كثير الطائي مولاهم، أبو نصر اليمامي، ثقةٌ ثبتٌ، لكنه يدلّس ويرسل، من الخامسة، مات سنة اثنتين وثلاثين، وقيل: قبل ذلك ع. ينظر: ابن حجر العسقلاني، تقريب التهذيب، مرجع سابق، ٧٦٣٢. ٤ - عبد الله بن مسعود الهذلي رضي الله عنه. تقدمت ترجمته في المسألة (٩٨). (٤) سورة آل عمران، الآية: ١٩٠. (٥) سورة الفرقان، الآية: ٦١. (٦) لم أقف عليه. قال محمد بن عطية أبو طالب المكي في كتابه:، قوت القلوب في معاملة المحبوب ووصف طريق المريد إلى مقام التوحيد، تحقيق: د. عاصم إبراهيم الكيالي، ط ٢، ٢ (بيروت: دارالكتب العلمية، ١٤٢٦ هـ)، ٣٥٢: " وروينا عن ابن مسعود أنه أمّ الناس في صلاة العشاء الآخرة فقرأ في الركعة الثانية بالعشر الأواخر من سورة آل عمران، وأنه قرأ أيضًا في هذه الصلاة بآخر سورة الفرقان من قوله تبارك وتعالى: [تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا] ()، سورة الفرقان: الآية: ٦١. ".