مَحَارِمِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ (حا) من مُرْسل حميد الطَّوِيل (قلت) لم يبين علته مَعَ إرْسَاله وَهُوَ من طَرِيق مُحَمَّد السّلمِيّ النَّيْسَابُورِي وَأَظنهُ ابْن أَشْرَس وَهُوَ مَتْرُوك مُتَّهم وَشَيْخه حَمْزَة بن شَدَّاد الْجَزرِي مَا عَرفته وَالله أعلم.
(٧٤)[حَدِيثٌ] لَا تَنْظُرْ إِلَى صِغَرِ الْخَطِيئَةِ، وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى عَظَمَةِ مَنْ تَعْصِي (نع) من حَدِيث عَمْرو بن الْعَاصِ وَفِيه مُحَمَّد بن إِسْحَاق الْعُكَّاشِي (قلت) أوردهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الواهيات من الطَّرِيق الْمَذْكُور وَمن حَدِيث ابْن عمر من طَرِيق غَالب ابْن عبيد الله وَمن حَدِيث أبي هُرَيْرَة من طَرِيق أبي دَاوُد النَّخعِيّ ثمَّ قَالَ: هَذَا إِنَّمَا يثبت من قَول بِلَال بن سعد وَالله تَعَالَى أعلم.