(٢٧) [حَدِيثٌ] طَلَبُ الْجَنَّةِ بِلا عَمَلٍ ذَنْبٌ مِنَ الذُّنُوبِ وَانْتِظَارُ شَفَاعَتِي مِنْ بَعْدِي بِلا اتِّبَاعِ سُنَّتِي نَوْعٌ مِنَ الْغُرُورِ وَارْتِجَاءُ الرَّحْمَةِ مِمَّنْ لَا يُطِيعُ اللَّهَ حُمْقٌ وَجَهَالَةٌ (نع) فِي مُعْجَمه من حَدِيثِ أَنَسٍ مِنْ طَرِيقِ أَبِي هدبة وَقَالَ أَبُو نعيم أَنا أَبْرَأ من عُهْدَة هَذَا الحَدِيث.
(٢٨) [حَدِيثٌ] ثَلاثَةٌ ذَهَبَتْ مِنْهُمُ الرَّحْمَةُ الصَّيَّادُ وَالْقَصَّابُ وَبَائِعُ الْحَيَوَانِ.
(٢٩) [وَحَدِيثٌ] لَا خيل ألْقى مِنَ الدُّهْمِ وَلا امْرَأَةَ كَابْنَةِ الْعم.
(٣٠) [وَحَدِيث] أَربع يستأنفون الْعلم الْمَرِيضُ إِذَا بَرِئَ وَالْمُشْرِكُ إِذَا أَسْلَمَ وَالْمُنْصَرِفُ مِنَ الْجُمُعَةِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا وَالْحَاجُّ أخرجهَا (ابْن الْأَشْعَث) فِي سنَنه الَّتِي وَضعهَا على آل الْبَيْت من حَدِيث عَليّ رَضِي الله عَنهُ.
(٣١) [حَدِيثٌ] فَضْلُ أَهْلِ الْمَدَائِنِ عَلَى أَهْلِ الْقُرَى كَفَضْلِ السَّمَاءِ عَلَى أَهْلِ الأَرْضِ مِنْ أَجْلِ الْجُمُعَةِ وَالْجَمَاعَاتِ.
(٣٢) [وَحَدِيثٌ] الذِّكْرُ نِعْمَةٌ مِنَ اللَّهِ فَأَدُّوا شُكْرَهَا (نع) كِلَاهُمَا من حَدِيث نبيط بن شريط من طَرِيق أَحْمد بن إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم بن نبيط بن شريط.
(٣٣) [وَحَدِيثٌ] الدُّنْيَا خُطْوَةُ الْمُؤْمِنِ.
(٣٤) [وَحَدِيثٌ] لَوْ وُزِنَ خَوْفُ الْمُؤْمِنِ وَرَجَاؤُهُ لاعْتَدَلا.
(٣٥) [وَحَدِيثٌ] مَنْ أَحْسَنَ ظَنَّهُ بِحَجَرٍ نَفَعَهُ اللَّهُ بِهِ.
(٣٦) [وَحَدِيثٌ] مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ عَرَفَ رَبَّهُ.
(٣٧) [وَحَدِيثٌ] مَنْ بَاتَ فِي حِرَاسَةِ كَلْبٍ بَاتَ فِي غَضَبِ اللَّهِ.
(٣٨) [وَحَدِيثٌ] مَنْ كَسَرَ قَلْبًا فَعَلَيْهِ جَبْرُهُ.
(٣٩) [وَحَدِيثٌ] أَنَا مِنَ اللَّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ مِنِّي (قَالَ ابْن تَيْمِية) فِي السَّبْعَة إِنَّهَا مَوْضُوعَة (قَالَ) جَامعه الْفَقِيرُ إِلَى عَفْوِ الْخَلاقِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عراق قد انْتهى بعون الله وتوفيقه مَا أردْت جمعه من الموضوعات الَّتِي جمعهَا الحافظان ابْن الْجَوْزِيّ والسيوطي وَلم أخل بِحَدِيث مِمَّا ذكرَاهُ إِلَّا مَا زاغ عَنهُ النّظر أَو أوجبه النسْيَان الَّذِي لَا يسلم مِنْهُ الْبشر