(٢) انظر: «مجاز القرآن» ١: ٢٠, «تفسير الطبري» ١: ١٠٧. (٣) تأبنه: أي تعلم أنه يرقى فتعيبه بذلك «النهاية «مادة: «أبن «. (٤) أخرجه البخاري- في الإجازة- باب ما يعطى في الرقية- الحديث ٢٢٧٦, وفي فضل فاتحة الكتاب- الحديث ٥٠٠٧, وفي الطب- الرقى بفاتحة الكتاب- الحديث ٥٧٣٦, وفي النفث في الرقية- الحديث ٥٧٤٩, ومسلم- في كتاب السلام- باب جواز أخذ الأجرة على الرقية في القرآن والأذكار- الحديث ٢٢٠١, وأبو داود- في البيوع- باب في كسب الأطباء- الحديث ٣٤١٨, ٣٤١٩, والترمذي- في الطب- ما جاء في أخذ الأجر في التعويذ- الحديث ٢٠٦٣, ٢٠٦٤, وابن ماجه الإجارات- باب أجر الراقي- الحديث ٢١٥٦, وقد أخرجه البخاري- أيضًا- من حديث ابن عباس- في الطب- باب الشروط في الرقية بفاتحة الكتاب- الحديث ٥٧٣٧. وقد ذكر الحافظ ابن حجر أن القصة واحدة, وقعت لهم مع الذي لدغ «فتح الباري» ٤: ٤٥٥, ١٠: ١٩٩.