• أن يكون التفسير له غرض صحيح فيطلب له دليلًا من القرآن يستدل عليه بما يعلم أنه ما أريد به، كمن يدعو إلى مجاهدة القلب القاسي فيقول: قال تعالى: {اذْهَبْ إِلَى فِرعَون إِنَّهُ طَغَى} ويُشير إلى قلبه، ويومئ إلى أنه المراد بفرعون. "تفسير القرطبي"(١/ ٣٣).
• قولهم: كان السيوطي إذا أراد أن يفسر القرآن؛ خرج إلى الجبل ففسره؛ خوفًا من الخطأ في التفسير، فإنه ينزل الغضب على أهل البلد. "السنن والمبتدعات" الشقيري (ص ٢١٨).