والمتفقهة: إن كلام الله ليس له وجود خارج عن نفوس العباد، بل هو ما يفيض على النفس من المعاني. (١٢/ ٤٢، ٤٣، ١٤٩ - ١٥٣، ١٦٣)(٦/ ٢١٩،٢١٨).
• الباطنية ينكرون أن تكون أسماء الله وصفاته حقيقية. "مجموع الفتاوى"(٣/ ٢١٨، ٣١٩).
• المعتزلة ينزهون الله بنفي الصفات. "شرح العقيدة الطحاوية"(٢١١ - ٢١٢)، انظر لزاماً الاستواء والصفات والفرق.
[إسماعيل]
• أول من غير في دين إسماعيل: عمرو بن ربيعة وهو لحي بن حارثة وهو أبو خزاعة. "تلبيس إبليس"(ص ٥٦).
[الإسماعيلية]
• قول الإسماعيلية في أئمتها، وأن علياً -رضي الله عنه- قائم مقام الله؛ بدليل قوله تعالى:{كُلُّ شيْءٍ هَالِكٌ إلأ وجْهَهُ}[القصص: آية ٨٨] وأن كل إمام من أئمتهم يقوم في زمانه مقام الله -سبحانه وتعالى- بمقامة مقام الإمام علي بن أبي طالب. "الإسماعيلية تاريخ وعقائد" إحسان إلهي ظهير (٣٩٢)،"حقيقة البدعة" الغامدي (٢/ ٣٢٦).
• وابتدع قوم من المنتسبة إلى الشيعة من الإسماعيلية ونحوهم القول بالعدد دون رؤية الهلال. ومنهم من يروي عن جعفر الصادق جدولاً يعمل به، افتراه عليه عبد الله بن معاوية، ومنهم من يعتمد على أن رابع رجب أول رمضان أو خامس رمضان الماضي أول رمضان الحاضر، ومنهم من يعتمد على رؤية المشرق. "مجموع الفتاوى"(٢٥/ ١٣٣، ١٧٩ - ١٨٣).