• إنكار المعتزلة شفاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - لأهل الكبائر. "شرح العقيدة الطحاوية" (٢٣٥).
• زعمت المعتزلة أن الله شاء الإيمان من الكافر، ولكن الكافر شاء الكفر، فردوا إلى هذا؛ لئلا يقولوا: شاء الكفر من الكافر وعذّبه عليه. "شرح العقيدة الطحاوية" (٢٤٩)، وانظر "التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع" (٤٩)، "الَفرق بين الفِرق" (٢٤)، "الملل والنحل" (١/ ٣٥)، "مقالات الإسلاميين" (١/ ٢٣٥)، "الشرح والإبانة" ابن بطة (٣٦٩)، "تلبيس إبليس" ابن الجوزي (٨٣)، "الإبداع في مضار الإبتداع" الشيخ علي محفوظ (٦٣)، "العواصم والقواصم" ابن الوزير (٨/ ٣٧٥)، "دقائق التفسير" ابن تيمية (٨ - ٨٧)، "حقيقة البدعة" سعيد الغامدي (١/ ١٥٤)، "مجموع الفتاوى" (١٣/ ٣٥٧ - ٣٨٧).
• المعطلة: "مجموع الفتاوى" (٣٦/ ١١٥، ١١٩).
• أول من عرف أنه أظهر في الإسلام التعطل وادعى أنه مجاز: الجعد بن درهم. "مجموع الفتاوى" (٣٦/ ١٢٠)، وانظر: الجهمية.
• المُغيريَّة: أصحاب المغيرة بن سعيد العجلي، ادَّعى أن الإمامة بعد محمد بن علي بن الحسين بن محمد النفس الزكية بن عبد الله الحسن بن الحسن، الخارج بالمدينة، وزعم أنه حي لم يمت.
• وكان المغيرة مولى خالد بن عبد الله القسري، وادَّعى الإمامة لنفسه بعد الإمام محمد، وبعد ذلك ادَّعى النبوة لنفسه واستحل المحارم.
• وغلا في حق علي -رضي الله عنه- غلواً لا يعتقده عاقل.
• وزاد على ذلك قوله بالتشبيه فقال: إن الله تعالى صورة وجسم، ذو