• الحلولية أقبح من كفر اليهود والنصارى، فإن النصارى خَصُّوا الألوهية بالمسيح دون غيره من المخلوقات، والقائلون بالحلول عمَّموا ذلك في جميع المخلوقات. "شرح العقيدة الطحاوية" ابن أبي العز (٧٨ - ٧٩)، "الشرح والإبانة" ابن بطة (٣٧١)، "الملل والنحل" ابن حزم (٥/ ٣٠)، "تلبيس إبليس" ابن الجوزي (١٦٩، ١٦٣، ٢٦٥).
• ومن فروع هذا التوحيد المزعوم:
• القول: إن فرعون وقومه كاملو الإيمان، عارفون بالله على الحقيقة. "شرح العقيدة الطحاوية"(٧٩).
• قولهم: إن عبّاد الأصنام على الحق والصواب، وأنهم إنما عبدوا الله لا غيره. "شرح العقيدة الطحاوية"(٧٩).
• قولهم: إنه لا فرق في التحريم والتحليل بين الأم والأخت والأجنبية، ولا فرق بين الماء والخمر، والزنا والنكاح، والكل من عين واحد، لا بل هو العين الواحدة. "شرح العقيدة الطحاوية"(٧٩).
• قولهم: إن الأنبياء ضيَّقوا على الناس. "شرح العقيدة الطحاوية"(٧٩).
• قول: الله موجود في كل مكان. "معجم المناهي"(٦٣)، "السلسلة الصحيحة"(رقم ١٠٤٦)، "لعلو" للذهبي (رقم ٧٣).
[الحمى]
• بدع علاج الحمى. انظر "السنن والمبتدعات" للشقيري (ص ٣٢٦)، وانظر: الطب والعلاج.