• وقال إن الله لا يقدر على إعادة الأجسام والجواهر، إنما يقدر على ابتدائها.
• وبالغوا في الإثبات إلى حدّ التشبيه والتجسيم (فلم يمتنعوا من تسمية صفات الله أعراضاً، كما لم يمتنعوا من تسميته جسماً). "درء التعارض" ابن تيمية (١/ ٣٠٦)، "ميزان الاعتدال" الذهبي (٤/ ٢١)، "سير أعلام النبلاء"(١١/ ٥٢٤)، "حقيقة البدعة" سعيد الغامدي (١/ ١٦٣).
• ومن بدعهم: أنهم قالوا عن كلام الله سبحانه وتعالى بأنه حروف وأصوات حادثة في ذاته، بعد أن لم يكن متكلماً، فهم وإن قالوا بأن الله يتكلم بمشيئته وقدرته - وهذا حق - إلا أنه يمتنع عندهم أنه كان في الأزل متكلماً بمشيئته وقدرته. "درء التعارض"(٢/ ٢٥٥)"مجموع الفتاوى" ابن تيمية (١٣/ ١٥٤)، "حقيقة البدعة" سعيد الغامدي (١/ ١٦٤).
• ومن بدعهم: قولهم بأن الإيمان وهو: نطق اللسان بالتوحيد مجرد عن عقد القلب وعمل الجوارح. "سير أعلام النبلاء"(١١/ ٢٥٤)، "البداية والنهاية"(١١/ ٢٠)، "حقيقة البدعة"(١/ ١٦٤).
• ومن بدعهم قولهم: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - تجوز منه الكبائر سوى الكذب. "سير أعلام النبلاء"(١١/ ٥٢٤)، "حقيقة البدعة"(١/ ١٦٤)، وانظر "تلبيس إبليس"(ص ٨٤)، "مجموع الفتاوى" ابن تيمية (٣٦/ ١٢٣)، "الملل والنحل" الشهرستاني (١/ ٧٨).
• الكُلَّابية: نسبة لأبي محمد عبد الله بن سعيد بن كُلاب، ومن أشهر البدع التي دعا إليها ابن كلاب وأتباعه:
• القول بنفي الصفات الاختيارية الفعلية الثابتة لله سبحانه وتعالى،