وهذا قول طائفة من أهل الكلام، ومن أهل الحديث. "شرح العقيدة الطحاوية"(١٦٩).
• القول: أن كلام الله حروف وأصوات، لكن تكلم الله بها بعد أن لم يكن متكلمًا، وهذا قول الكرامية وغيرهم. "شرح العقيدة الطحاوية"(١٦٩).
• القول: أن كلام الله يرجع إلى ما يحدثه من علمه وإرادته القائم بذاته، وهذا يقوله صاحب "المعتبر" ويميل إليه الرازي. "شرح العقيدة الطحاوية"(١٦٩).
• القول: أن كلام الله يتضمن معنى قائمًا بذاته، وهو ما خلقه في عنده، وهذا قول أبي منصور الماتردي. "شرح العقيدة الطحاوية"(١٦٩).
• القول: في كلام الله أنه مشترك بين المعنى القديم القائم بالذات، وبين ما يخلقه في غيره من الأصوات، وهذا قول أبي المعالي ومن تبعه. "شرح العقيدة الطحاوية"(١٦٩).
• قول عبد الواحد بن زيد (ت ١١٧): أن الله لا يطلق: أنه يضل العباد؛ تنزيهًا له، بدعة. "سير أعلام النبلاء"(٧/ ١٨٠)، "حقيقة البدعة"(١/ ١٢٤).
• نفي القدرة عن الله تعالى. "مجموع الفتاوى"(٣٦/ ٧٦).
• شبهة الحوادث. "مجموع الفتاوى"(٣٦/ ١١٤).
• استعمال أهل البدع ألفاظ مجملة ونفوا مدلولها، مثل: متحيز ومحدود وجسم ومركب. "مجموع الفتاوى"(١٣/ ٣٠٤، ٣٠٥)(٣٦/ ١١٤).
• إنكار رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة، من البدع. "مجموع