كتاب معجم البدع

حرف النون - النقشبندية - ص: 655

• قولهم في الذكر: "إن حقيقتة عبارة عن تجليه سبحانه لذاته بذاته في عين العبد". "المرجع السابق" (٤٩).

• زعمهم معرفة علم الغيب. "المرجع السابق" (٥٦).

• الغلو في اطراء مشايخ هذه الطريقة. "المرجع السابق" (٦٥).

• قيام مريدهم على خدمة مشايخهم وكسوتهم. "المرجع السابق" (٦٩).

• من آداب المريد المبتدعة عندهم: أن يكون مستسلمًا منقادًا راضيًا بتصرفات الشيخ يخدمه بالمال والبدن؛ لأن جوهر الإرادة والمحبة لا يبنى إلا بهذا الطريق. "المرجع السابق" (٦٩).

• ومن ذلك أن لا يعترض على الشيخ فيما فعله ولو كان ظاهره حرامًا، ولا يقول لم فعلت كذا؟ لأن من قال لشيخه لم؟ لا يفلح أبدًا. "المرجع السابق" (٧١).

• ومن آداب المريد: أن لا يتزوج زوجة طلقها شيخه، أو مالت نفسه إليها. "المرجع السابق" (٧٤).

• ومن آدابهم أيضًا: أن لا يشير على شيخ برأي. "المرجع السابق" (٧٥).

• اتخاذ المشايخ وسيلة بين الله والمريد. "المرج السابق" (٧٨).

• كراهية النقشبندية للعلم. "المرجع السابق" (٨١).

• زعمهم حب الله من غير خوف ولا رجاء. "المرجع السابق" (٨٦).

• تقسيم المحبة إلى ثلاثة أقسام: عوام، وخواص، وخواص الخواص. فأما العوام فمحبتهم له تعالى لوفور إحسانه، وأما الخواص