(المصطلح: صلاة عيد الفصح - يقابلها عند السفاردي: هاجاداه - ويقابلها عند الأشكنازي: سيدر (
(المصطلح: يوم الغفران - يقابلها عند السفاردي: كيبور - ويقابلها عند الأشكنازي: يوم كيبور (
(المصطلح: حاخام - يقابلها عند السفاردي: ربي / راف - ويقابلها عند الأشكنازي: راباي (
(المصطلح: كتاب صلاة - يقابلها عند السفاردي: تيفيلوت - ويقابلها عند الأشكنازي: سيدور (
وبسبب هذه الاختلافات وغيرها، اكتسب مصطلح «سفارد» دلالة دينية إلى جانب دلالته الإثنية الأصلية، وأصبح يُطلَق على كل اليهود الذين يتبعون التقاليد السفاردية في العبادة سواء أكان أصلهم يعود إلى شبه جزيرة أيبريا أم يعود إلى غير ذلك.
ويُطلَق المصطلح الآن على كل اليهود الذين لا ينتمون إلى أصل إشكنازي غربي في التجمع الإسرائيلي. ولكن مما يثير بعض المشاكل في التصنيف أن الحسيديين، وهم من الإشكناز، اقتبسوا كثيراً من التقاليد والطقوس السفاردية، كما أن بعض اليهود الهولنديين والإنجليز يتبعون التقاليد السفاردية في العبادة. ولذا، فحينما نتحدث عن سكان التجمع الصهيوني من اليهود نقول:«اليهود الإشكناز» و «اليهود السفارد» ، و «يهود البلاد الإسلامية» ، أو نقول:«يهود شرقيون» و «يهود غربيون» بدلاً من «سفارد» و «إشكناز» حتى لا نَسقُط في التصنيفات الثنائية البسيطة والسهلة التي تُشوِّه الواقع.