٢ـ تتم عملية الخلق نتيجة تصادم ضخم أو لقاء جنسي بين عنصرين أساسيين.
٣ ـ الخلق يتضمن عناصر من الغريب واللامعقول.
٤ ـ التغير والظلام والطمي تنتج الحياة.
٥ ـ الثعبان والمخلوقات الهجين هي رمز الطاقة ويتم تأليهها.
٦ ـ العالم جسد يجدد نفسه دائماً، ومن هنا العود الأبدي.
٧ ـ «كما هو في الأعالي، كذلك في هذا العالم» أي عقيدة التقابل بين السماء والأرض والعرفان الكوني.
٨ ـ يمكن أن ينزل الإله إلى هذا العالم ليشارك في الأمور الإنسانية ويصبح عاملاً من عوامل إدخال الحضارة. والإله لا يتجاوز عملية التحول والعذاب التي تُعَد جزءاً من عملية الخلق والميلاد.
٩ ـ يستطيع الإنسان أن يرتفع لمنزلة الآلهة.
١٠ ـ «الهبوط الثمين» هو الهبوط في الظلمات ومواجهة وحوش الأعماق أمر ضروري ومصدر لتجربة حيوية يمر بها البشر والآلهة.
وهو يرى أن هناك بعض المنظومات الدينية الشعبية تتسم بكل أو بعض هذه الصفات. والمنظومات الغنوصية تنتمي إلى هذا النمط في تصوُّرنا.