مواضع أخرى سيلزم الباحث الرجوع إلى المصدر الأصلي إذا كان في حاجة لاسم الراوي- كما أنه لم يلتزم وجود الراوي في المصدر الذي نقل منه، وقد تكررت بعض المسائل من هذا القسم في مواضعها في الأقسام الأخرى.
٣ - نظرًا لاهتمام بعض الرواة عن الإمام أحمد بالجمع بين فقهه وفقه الإمام إسحاق بن راهويه مثل الكوسج وحرب الكرماني، فقد جمعنا ما وقعت عليه أعيينا في المصنفات التي استقرأناها، ورتبت هذِه الروايات مع نظائرها من الروايات المروية عن الإمام أحمد، وأحيانًا قد ينفرد إسحاق بن راهويه بالقول في مسأله لم يرد للإمام أحمد فيها قول.
٤ - ذكرنا مصدر الرواية بعد ذكر الرواية مباشرة على أقصى اليسار، ويكون العزو لرقم الرواية في كتب المسائل -فغالبها مرقم روايتها باستثناء مسائل حرب- أما مسائل حرب فالعزو لرقم الصفحة، وكذلك بقية المصنفات التي استقرأناها.
٥ - عند ذكر الراوية في أكثر من مصدر نأخذ أتم لفظ للرواية وقد نكتفي ببعض المصادر في العزو، ونقدم أصحاب الكتب المتقدمة عن المتأخرين، ما لم تكن هناك حاجة لغير ذلك.
٦ - قد ترد روايات في المصنفات التي استقرأناها لأصحاب كتب المسائل المطبوعة -وبخاصة صالح وعبد اللَّه ابني الإمام أحمد- وغير موجودة بمصنفاتهم المطبوعة، فعزونا للمصدر المذكور به الرواية.
وقد يرد للرواية لفظ أتم لها من الموجود في كتب المسائل المطبوعة، فنأخذها ونشير إلى رقمها في مصدرها المطبوع.
٧ - تم ترتيب هذِه الروايات في المسألة حسب تاريخ وفاة مصنف المسائل أو الكتاب، وقد نخالف ذلك لعلة خاصة باللفظ أو سياق المسألة.
٨ - تم ترتيب الأبواب في كل قسم من أقسام الموسوعة كالآتي: