للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قُلْنَا، نَعَمْ، ثُمَّ قَالُوا: فِينَا اللِّوَاءُ، فَقُلْنَا: نَعَمْ، وَقَالُوا: فِينَا السِّقَايَةُ، فَقُلْنَا: نَعَمْ، ثُمَّ أَطْعَمُوا وَأَطْعَمْنَا حَتَّى إِذَا تَحَاكَّتِ الرُّكَبُ قَالُوا: منّا نبيّ، واله لا أفعل١.


١ إسناده محتمل للتحسين: أخرجه البيهقي في "الدلائل" "٢/ ٢٠٧" وفي إسناده أحمد بن عبد الجبار، قال في "التقريب" "٦٤": ضعيف وسماعه للسيرة صحيح: وفي "التهذيب" "١/ ٣٢، ٣٣" ما يفهم منه أن سبب ضعفعه أنه روى عن القدماء ولم يثبت لقاءه لبعضهم، فإذا صح سماعه للسيرة فالإسناد حسن أو صحيح، والله أعلم.