لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ} ، {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} وقال النبي مقررًا قول سلمان الفارسي -رضي الله عنه:"إن لربك عليك حقًا، وإن لنفسك عليك حقًا، وإن لأهلك عليك حقًا، فأعط كل ذي حق حقه".
القيم الخلقية والتشريعية في الحديث الشريف:
١- سماحة الإسلام ولينه فالدين يسر لا عسر.
٢- العمل بالرخص الشرعية لرفع الحرج عن النفس في وقت الحاجة والعذر.
٣- النهي عن المبالغة والتشدد في العبادة، فخير الأعمال أدومها وإن قل.
٤- كراهية الإسلام للملل والسأم.
٥- أداء الأعمال في أوقات النشاط، وتفضيل الراحة في أوقات القيلولة وإعطاء الجسم حقه من التمتع بنعم الله عز وجل.
٦- الحث على التبكير وقيام جزء من الليل للتهجد فيه.
٧- بالإضافة إلى ما ذكر في التصوير النبوي من الحديث الشريف.