للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

"ثعلب":

(لها ثنايا أربع حسان .. وأربع فثغرها ثمان)

قوله: يخبطن السريحا ... السريح قطعة من القد يشد بها نعل الراحلة في رسغها.

[(٨٥) حول المقولة الحادية عشرة بعد المائة: الوصف بآخر وأخرى.]

قوله: إذا قلت: قال "الفند الزماني" .. الفند: القطعة من الجبل وسمي "الفند" لعظم خلقه، وكان من فرسان [ربيعة].

[(٨٦) حول المقولة الرابعة عشرة بعد المائة: قولهم عيرته بالكذب.]

قوله: والأفصح أن يقال عيرته الكذب .. قال "محمد": اختيار الأفصح ليس من الغلط، ثم ما أبعد ما بين كلمتيه، أعني أول قوله [وقوله] لم يسمع في كلام بليغ ولا في شعر فصيح.

قوله: وعيرني الواشون أني أحبها .. الخ.

قال "أبو محمد": هذا البيت لا شاهد فيه على أن عير يتعدى إلى المفعول

<<  <   >  >>