(٢) في (ش) (م): "غفَله" وهو الصواب. (٣) سويد بن غفلة -بفتح المعجمة والفاء-، أبو أمية الجعفي، مخضرم من الثانية، من كبار التابعين، قدم المدينة يوم دفن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وكان مسلما في حياته، ثم نزل الكوفة، ومات سنة ثمانين وله مائة وثلاثون سنة، روى له أصحاب الكتب الستة. "التقريب ٢٧١٠" (٤) الأحنف بن قيس بن معاوية بن حصين التميمي السعدي، أبو بحر، اسمه الضحاك وقيل صخر، مخضرم ثقة، من الثانية، قيل مات سنة سبع وستين وقيل اثنتين وسبعين، أخرج حديثه أصحاب الكتب الستة. "التقريب ٢٩٠" (٥) قال الذهبي: " أَحَدُ مَنْ يُضْرَبُ بِحِلْمِهِ وَسُؤْدُدِهِ المَثَلُ". "سير أعلام النبلاء ٤/ ٨٦" (٦) في (ش) (م): "ما أعقله" (٧) هو نفسه أبو مسلم الخولاني -تقدم- ولا أدري لماذا كرره! (٨) ربيعة بن زرارة بن ربيعة، أبو الحلال العتكي، سَمِعَ عُثمان بْن عَفّان، قال ابن معين: بصري ثقة، مات وهو ابن عشرين ومئة، لم يقع حديثه في الكتب الستة. انظر: " التاريخ الكبير، لأبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري (ت ٢٥٦ هـ)، بعناية: محمد عبد المعيد خان، حيدر آباد - الدكن، دائرة المعارف العثمانية ٣/ ٢٨٥" "الجرح والتعديل لابن أبي حاتم ٣/ ٤٧٤" "الثقات ممن لم يقع في الكتب الستة ٤/ ٢٤٦" (٩) أي: ومِنْ أكَابِرِ التَّابِعِينَ، الفُقَهاءُ السَّبْعَةُ مِنْ أهلِ المَديْنَةِ، قَالَ ابْنُ الْمُبَارَكِ: "وَكَانُوا إِذَا جَاءَتْهُمُ الْمَسْأَلَةُ دَخَلُوا فِيهَا جَمِيعًا فَنَظَرُوا فِيهَا، وَلَا يَقْضِي الْقَاضِي حَتَّى تُرْفَعَ إِلَيْهِمْ فَيَنْظُرُونَ فِيهَا فَيُصْدِرُونَ".