(٢) ذكرهم الحاكم: " آدَمُ بْنُ عُيَيْنَةَ، وَعِمْرَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُيَيْنَةَ، وَسُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ عُيَيْنَةَ، حَدِّثُوا عَنْ آخِرِهِمْ". "معرفة علوم الحديث ص ٤٧٧" (٣) "أوْلادُ سِيْرِيْنَ سِتَّةٌ تَابِعِيُّونَ وَهُمْ: مُحَمَّدٌ، وأَنَسٌ، ويَحْيَى، ومَعْبَدٌ، وحَفْصَةُ، وكَرِيمةُ". قال السيوطي: "وَذَكَرَ أَبُو عَلِيٍّ الْحَافِظُ خَالِدًا بَدَلَ كَرِيمَةَ، وَزَادَ ابْنُ سَعْدٍ فِيهِمْ عَمْرَةَ، وَسَوْدَةَ". انظر: "الطبقات ٧/ ١٥٥" "علوم الحديث ص ٣١١" "تدريب الراوي ٢/ ٧٢٢" (٤) هم: النُّعْمَانُ، وَمَعْقِلٌ، وَعَقِيلٌ، وَسُوِيدٌ، وَسِنَانٌ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَبْدُاللَّهِ. ولكن اعْتُرِضَ عَلَيْهِ بِأَنَّ أَوْلَادَ مُقَرِّنٍ عَشَرَةٌ، فَالْمِثَالُ الصَّحِيحُ أَوْلَادُ عَفْرَاءَ: مُعَاذٌ، وَمُعَوِّذٌ، وَأَنَسٌ، وَخَالِدٌ، وَعَاقِلٌ، وَعَامِرٌ، وَعَوْفٌ، كُلُّهُمْ شَهِدُوا بَدْرًا. انظر: "علوم الحديث ٣١٢" "تدريب الراوي ٢/ ٧٢٤" (٥) قال السخاوي: "وَهُمَا نَوْعَانِ مُهِمَّانِ-الآباء عن الأبناء، والأبناء عن الآباء- وَفَائِدَةُ ضَبْطِ أَوَّلِهِمَا: الْأَمْنُ مِنْ ظَنِّ التَّحْرِيفِ النَّاشِئِ عَنْهُ كَوْنُ الِابْنِ أَبًا، وَإِنَّمَا أُخِّرَ عَنِ الَّذِي قَبْلَهُ مَعَ كَوْنِهِ مِنْ أَفْرَادِ الْأَكَابِرِ عَنِ الْأَصَاغِرِ ; لِضَمِّ الثَّانِي -الأباء عن الآباء- إِلَيْهِ". "فتح المغيث ٤/ ١٤٥" (٦) كتاب "رواية الآباء عن الأبناء" للخطيب البغدادي. انظر: "الرسالة المستطرفة ص ١٦٣" (٧) العباس بن عبدالمطلب بن هاشم، عمُّ النبيِّ -صلى الله عليه وسلم-، مشهور، مات سنة اثنتين وثلاثين أو بعدها، وهو ابن ثمان وثمانين، أخرج حديثه أصحاب الكتب الستة. "التقريب ٣١٩٤" (٨) الفضل بن العباس بن عبدالمطلب بن هاشم الهاشمي، ابنُ عمِّ رسولِ الله -صلى الله عليه وسلم- وأكبر ولد العباس، استشهد في خلافة عمر، أخرج حديثه أصحاب الكتب الستة. "التقريب ٥٤٤٢" (٩) والحديث: أنَّ رسولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- "جَمَعَ بَيْنَ الصَّلاتَينِ بِالْمُزْدَلِفةِ"، قال السخاوي (فتح المغيث ٤/ ١٤٥): " حَسْبَمَا رَوَاهُ الْخَطِيبُ"، أي في كتابه: "رواية الآباء عن الأبناء" وهو مفقود، لم نقف عليه مطبوعاً ولا مخطوطاً. أفاده الدكتور/ ماهر الفحل.
وحديث الجمع بين المغرب والعشاء بمزدلفة أخرجه الشيخان في صحيحيهما: أخرجه البخاري في كتاب: الحج، باب: الجَمْعِ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ بِالْمُزْدَلِفَةِ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، حديث: ١٦٧٢. وأخرجه أيضاً من حديث ابن عمر، حديث: ١٦٧٣، ومن حديث أبي أَيُّوبَ الأنصاري، حديث: ١٦٧٤. وأخرجه مسلم في كتاب الحج، بَابُ الْإِفَاضَةِ مِنْ عَرَفَاتٍ إِلَى الْمُزْدَلِفَةِ وَاسْتِحْبَابِ صَلَاتَيِ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ جَمِيعًا بِالْمُزْدَلِفَةِ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ، من حديث أسامة، حديث: ٣٠٩٩، ٣٠٨٧، ومن حديث أبي أيوب، حديث: ٣١٠٨، ومن حديث ابن عمر، حديث: ٣١١٠.