(٢) في (ش): النصر (٣) روى عنه سبب نزول هَذِهِ الآيَةِ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ} أخرجه الترمذي في أبواب التفسير، بَابٌ: وَمِنْ سُورَةِ الْمَائِدَةِ، حديث: ٣٣١١. (٤) محمد بن إسحاق بن يسار، أبو بكر المطلبي مولاهم المدني، نزيل العراق، إمام المغازي، صدوق يدلس ورمي بالتشيع والقدر، من صغار الخامسة، مات سنة خمسين ومائة ويقال بعدها، أخرج حديثه البخاري تعليقاً ومسلم في صحيحه وأهل السنن. "التقريب ٥٧٦٢" (٥) حماد بن أسامة القرشي مولاهم الكوفي، أبو أسامة، مشهور بكنيته، ثقة ثبت ربما دلس، وكان بأخرة يحدث من كتب غيره، من كبار التاسعة مات سنة إحدى ومائتين، وهو ابن ثمانين، أخرج حديثه أصحاب الكتب الستة. "التقريب ١٤٩٥" (٦) وهو: حمَّادُ بنُ السائبِ الذي روى عنهُ أبو أسامةَ حماد بن أسامة حديث: "ذَكَاةُ كُلِّ مَسْكٍ دِبَاغُهُ" أخرجه الحاكم في المستدرك (٤/ ١٣٨) في كتاب الأطعمة، حديث: ٧١٥٣. (٧) كنيته أبو الحسن وعطية اسمه، ليس كما ذكر الناظم. (٨) عطية بن سعد بن جُنادة -بضم الجيم بعدها نون خفيفة- العوفي الجَدَلي -بفتح الجيم والمهملة- الكوفي، أبو الحسن، صدوق يخطئ كثيرا، وكان شيعيا مدلسا، من الثالثة مات سنة إحدى عشرة ومائة، أخرج حديثه البخاري في الأدب المفرد وأبو داود والترمذي وابن ماجه. "التقريب ٤٦٤٩" (٩) قال عبدالله بن أحمد: سمعتُ أَبي ذكر عطيه العوفي، فقال: هو ضعيف الحديث، قال أبي: بلغني أن عطيه كان يأتي الكلبي فيأخذ عنه التفسير، وكان يكنيه بأبي سعيد فيقول: قال أبو سعيد، وكان هُشيم يضعف حديث عطيه. وقال عبد الله: حدثنى أبي قال: حدثنا أبو أحمد الزبيري، قال: سمعت سفيان الثوري، قال: سمعت الكلبي، قال: كنَّاني عطية أبا سعيد. انظر: "العلل ومعرفة الرجال ١/ ٥٤٨"