والزرعي والبدر والقزويني ... والعز والبها وعز الدين أبو البقا البرهان ثم البدر ... وعاد برهان لها وبدر وبعده ابن الميلق المناوي ... والبدر والعماد والمناوي وبعده هذا البدر والمناوي ... ثم الزبيري مع المناوي والصالحي مع جلال الدين ... والصالحي ثم شمس الدين ثم جلال الدين والإخنائي ... ثم جلال الدين والإخنائي ثم جلال الدين ثم الشمس ... ثم جلال الدين ثم الشمس ثم الجلالي ولي الدين ... والعلمي مع شهاب الدين والهروي مع شهاب الدين ... والعلمي مع شهاب الدين عين الوجود ثم رأس المحتفي ... ومن به منصبه تشرفا كم قلد الأعناق منا منه ... مواسي القلب الضعيف منه وأوصل الإجداء في الإجداب ... واستعمل الإغضاء في الإغضاب دام علاه في سما السعود ... ما أمطرت بوارق الرعود وسيأتي ما نظمه في قضاة المذاهب، أما المؤلف فلم يعقد فصلا لقضاة الشافعية.