(٢) بعد هذه الكلمة في (ط) و (خ) هكذا: عَامِدًا جَمْعَ النَّاسِ أَنَّهُ لَا يُسَاوِي مُؤَخِّرَهَا (حَتَّى خَرَجَ الْوَقْتُ وَلَا يُقَارِبُهُ مَعَ نَقْلِ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنَ الْأَشْيَاخِ الْإِجْمَاعَ) عَلَى وُجُوبِ النجاسة حال الصلاة. وما بين القوسين زيادة من (م). والجملة هكذا لا تفهم أبداً، والتصحيح هو كما ورد في المعيار و (ت). (٣) هو محمد بن عني بن عمر التميمي المازري المالكي، صاحب كتاب المعلم بفوائد شرح مسلم، كان من أئمة المالكية، توفي في سنة ٥٣٦هـ. انظر: السير (٢٠ ١٠٤)، وشجرة النور (١ ١٢٧)، وأزهار الرياض (٣ ١٦٥). (٤) هو أبو الوليد سليمان بن خلف بن سعد الباجي، ولد سنة ٤٠٣هـ. وله تصانيف كثيرة، وتوفي سنة ٤٧٤هـ. انظر: السير (١٨ ٥٣٥)، نفح الطيب (٢ ٦٧). (٥) هو القاضي عبد الوهاب بن علي بن نصر المالكي، تقدمت ترجمته (٣/ ٥٢). (٦) في سائر النسخ ما عدا (ت): "بكون". (٧) في (ط) و (خ) و (ت): "ابن المعدل". (٨) في (ط) و (خ) و (ت): "يعمل". (٩) أورده الدارقطني في سننه (٣ ٢٢٧) ولم يتكلم عليه بتصحيح أو تضعيف، ومسند أبي هريرة من العلل لم يطبع بعد، ويحتمل أن يكون تصحيحه فيه، والله تعالى أعلم. (١٠) أخرجه ابن ماجه (١٨٨٢)، والدارقطني (٣ ٢٢٧)، برقم (٢٥ و٢٦ و٢٩)، والبيهقي في السنن الكبرى (١٣٤١٠ و١٣٤١٢ و١٣٤١٣)، وغيره، ويظهر أن الجملة الأخيرة، وهي قوله: (فإن الزانية هي التي تزوج نفسها) موقوفة على أبي هريرة رضي الله عنه.=