(٢) الطرفان هما: الاختلاف في أصل الدين والنحلة كاليهودية والنصرانية والإسلام، والطرف الثاني الاختلاف في الفروع مع الاتفاق في أصل الدين كاختلاف الصحابة، والواسطة هو الاختلاف في بعض قواعد الدين الكلية مع الاتفاق في أصل النحلة. وانظر ما تقدم ذكره (ص٩٧ ـ ٩٨). (٣) في سائر النسخ ما عدا (غ) و (ر): "فلم". (٤) في (ت): "يضر". (٥) في (ط) و (خ) وهامش (ت): "عدم ذكرهم". (٦) زيادة من (م) و (خ) و (غ) و (ر). (٧) في سائر النسخ ما عدا (غ) و (ر): "أو". (٨) حديث ذم الخوارج أخرجه جمع كبير من أهل العلم منهم مالك في الموطأ (٤٧٨)، وأبو داود الطيالسي في مسنده (١٦٨ و٤٤٨ و٢٦٨٧)، والحميدي في مسنده (٧٤٩ و١٢٧١)، وابن الجعد في مسنده (٢٥٩٥)، وأحمد في مسنده (١ ٨١ و٨٨ و١١٣ و١٣١ و١٦٠ و٤٠٤) و (٣ ٤ و١٥ و٣٣ و٥٢ و٥٦ و٦٠ و٦٤ و٦٥ و١٨٣ و١٨٩=