للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وَالْيُونُسِيَّةُ (١)،/ وَالشَّيْطَانِيَّةُ (٢)، وَالرِّزَامِيَّةُ، وَالْمُفَوِّضَةُ (٣)، وَالْبَدَائِيَّةُ (٤)، (وَالنُّصَيْرِيَّةُ) (٥)، وَالْإِسْمَاعِيلِيَّةُ (٦) وهم: الباطنية (٧)، والقرمطية (٨)، والخرمية، والسبعية (٩)، والبابكية (١٠)، (والمحمرة) (١١).

وَأَمَّا الزَّيْدِيَّةُ فَهُمْ ثَلَاثُ فِرَقٍ: الْجَارُودِيَّةُ (١٢)، وَالسُّلَيْمَانِيَّةُ، والبترية.

وأما الإمامية ففرقة واحدة، فالجميع ثنتان وَأَرْبَعُونَ فِرْقَةً.

وَأَمَّا الْخَوَارِجُ فَسَبْعُ فِرَقٍ، وَهُمُ: (المحكمة) (١٣)، والبيهسية، والأزارقة (١٤)، (والنجدات والصفرية) (١٥)، والأباضية (أربع فرق وهم) (١٦): الْحَفْصِيَّةُ (١٧)، وَالْيَزِيدِيَّةُ (١٨)، (وَالْحَارِثِيَّةُ) (١٩)، وَالْمُطِيعِيَّةُ (٢٠).

//وَأَمَّا الْعَجَارِدَةُ فَإِحْدَى عشر فرقة وهم: الميمونية (٢١)،


(١) يونس بن عبد الرحمن.
(٢) شيطان الطاق.
(٣) زعموا أن الله خلق محمداً ثم فوّض إليه خلق الدنيا.
(٤) أجازوا البداء.
(٥) في سائر النسخ ما عدا (غ) و (ر): "النصرية".
(٦) إسماعيل بن جعفر.
(٧) لدعواهم الباطن.
(٨) أصحاب قرمط بن عبد الله بن ميمون.
(٩) قولهم: سبعة أئمة في كل دور، أو تريد الكواكب السبعة.
(١٠) رجل يقال له: بابك.
(١١) في (ط) و (خ) و (ت): "والحمدية". وفي (م): "والمحمدية" وانظر ملحق الفرق (ص٣٥٦)، وفوقها في (ر): "للباسهم الحمرة في أيام بابك".
(١٢) لأبي الجارود.
(١٣) في (م) و (خ) و (غ) و (ر): "المحكمية". وفي (ت): "الحفصية بل المحكمية"، وهم الخارجون على عليّ.
(١٤) نافع بن الأزرق.
(١٥) في سائر النسخ ما عدا (غ) و (ر): "والحراث والعبدية". ولا يوجد فرق بهذا الاسم في كتب الفرق وكتب فوقها في (ر): "نجدة بن عامر الحنفي".
(١٦) في (ط) و (خ) و (ت): "وهم أربع فرق".
(١٧) أبو الحفص بن أبي المقدام.
(١٨) في (ر): "البريدية.
(١٩) في (م) و (خ) و (ت): "والحاربية" وفوقها في (ر): "أبو الحارث الإباضي".
(٢٠) أصحاب طاعة لا يراد بها الله.
(٢١) رجل اسمه ميمون.