وسيفرد المؤلف لهذا الموضوع فصلاً مستقلاً في الباب العاشر، حيث سيذكره كسبب من أسباب الابتداع (٢/ ٣١٨ ـ ٣٣٧). (٢) ساقطة من (غ) و (ر). (٣) ما بين المعكوفين ساقط من (ت). (٤) مطموسة في (ت). (٥) في (غ): ولو كان. (٦) في (م): "يعد"، وفي (خ): "بعده"، وفي (غ): "بعد"، وفي (ر): "بعث". (٧) ما بين المعكوفين مطموس في (ت). (٨) في (غ) و (ر): الرسل. (٩) في (م): "مما". (١٠) أما الحديث الذي سموا فيه بأهل الأهواء، فهو حديث عائشة وقد مر ذكره والحكم عليه (ص٩٠)، وأما الآيات فقد تقدم ذكر المؤلف لها في الوجه الخامس من أوجه ذم البدع من جهة النظر (ص٧٠ ـ ٧٢). (١١) في (م) و (خ) و (ط): "يطلق". (١٢) في (ط): "من". (١٣) لعله يريد حديث عبد الله بن عمرو المتقدم: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ من الناس) إلى قوله: حَتَّى إِذَا لَمْ يَبْقَ عَالِمٌ اتَّخَذَ النَّاسُ رؤوساً جهالاً فسألوهم فأفتوهم فضلوا وأضلوا)، وقد تقدم في الباب الثاني (ص١٢٥). (١٤) وذلك في الفصل الآتي (ص٢٧٥)، وانظر بداية الباب الرابع أيضاً.