(٢) في (خ) و (م): "دليلاً لهؤلاء". (٣) قوله: "في الذات" ليس في (خ). (٤) في (غ) و (ر) و (م): "وأما معاني الخطاب". (٥) في (خ): "والسميع". (٦) في (غ) و (ر): "على" بدل "عن". (٧) في (خ): "وحيث". (٨) في (خ): "على عدم النظر في الكلام النفسي". (٩) مشى المؤلف رحمه الله هنا على طريقة الأشاعرة في القول بأن كلام الله عز وجل معنى نفسي لا تعدد فيه، وليس بحرف ولا صوت. وذلك منهم فرار من إثبات الحرف والصوت في كلام الله عز وجل لما توهّموه في ذلك من التشبيه. ومعتقد أهل السنة: أن كلام الله عز وجل قديم النوع حادث الآحاد، وأنه يتكلم بصوت، وأنه لم يزل متكلماً إذا شاء ومتى شاء. انظر تفصيل ذلك في: "الرد على من أنكر الحرف والصوت للسجزي"، و"فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية" (٥/ ٤٦٣، ٥٣٣، ٥٥٣)، (٦/ ٦٣٢ ـ ٦٣٩)، و"مختصر الصواعق" لابن القيم (ص٥٠٠). (١٠) في (خ): "هي العمدة المعتمدة".