(٢) الأدلة عليه كثيرة؛ منها: قوله تعالى في آية الصيام: {وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [البقرة: ١٨٥]. وأخرج البخاري (٩٧١)، ومسلم (٨٩٠) من حديث أم عطية رضي الله عنها؛ قالت: كنا نؤمر أن نخرج يوم العيد، حتى نخرج البكر من خدرها، حتى نخرج الحيّض، فيكنّ خلف الناس، فيكبِّرن بتكبيرهم، ويدعون بدعائهم، يرجون بركة ذلك اليوم وطهرته. (٣) في (خ) و (م): "وسره". (٤) في (خ): "أرفقوا". (٥) أخرجه البخاري (٤٢٠٥)، ومسلم (٢٧٠٤) من حديث أبي موسى رضي الله عنه. (٧) (٦) في (خ): "ولم يظهرونه". قوله: "قد" ليس في (خ). (٨) في (خ): "خوفاً". (٩) قوله: "خشية أن يعمل به" سقط من (م)، وكتب الناسخ بالهامش ما نصه: "لعل هنا سقطاً، وهو: خوف أن يعمل به". (١٠) أخرجه البخاري (١١٢٨)، ومسلم (٧١٨) من حديث عائشة رضي الله عنها. (١١) انظر: "الموافقات" (٤/ ٧٣). (١٢) في (خ): "وفي فصل من الموافقات"، وفي (م): "وفي فصل الموافقات". (١٣) قوله: "أن يفرض" ليس في (خ). (١٤) في (خ): "وليس خصوصاً".