(٢) قوله: "يقتضي" ليس في (غ). (٣) في (خ): "وسميت"، وفي هامش (م) ما نصه: "ولعلها: سماها". (٤) في (غ): "أن الابتداع". (٥) في (خ): "فقد"، ولذا أشكلت العبارة على رشيد رضا، فعلق على قوله: "للمسألة" فقال: كذا! ولعل كلاماً سقط من الناسخ هو "بيان"، أو نحوه. اهـ. (٦) في (خ): "معنى قوله". (٧) قوله: "معناه" ليس في (خ). (٨) في (م): "المفهومة". (٩) في (غ): "دل عليه". (١٠) سورة ص: الآية (٣١). وقوله: "الصافنات الجياد" من (ر) فقط. (١١) قوله: "معنى" من (غ) و (ر) فقط. (١٢) في (م): "عليه". (١٣) قوله تعالى: "حتى" ليس في (خ). (١٤) سورة ص: الآية (٣٢). وعلق رشيد رضا رحمه الله على هذا الموضع بقوله: في تفسير الآية وجه آخر، وهو: أن ضمير "توارت" يرجع إلى الخيل التي عبر عنها بلفظ الخيل. وكذلك ضمير "ردوها علي"، وهذا الوجه أصح لفظاً ومعنى. اهـ. (١٥) قوله: "هذا" ليس في (غ) و (ر).