(١) في "الزهد" (٨٤٥) من طريق رِشدين بن سعد، عن ابن أنعم، عن سعد بن مسعود: أن عثمان بن مظعون ... ، فذكره. وسنده ضعيف لإرساله، فسعد بن مسعود تابعي كما في "المراسيل" لابن أبي حاتم (ص٧١)، ورشدين بن سعد ضعيف كما في "التقريب" (١٩٥٣). (٢) في (خ): "لي". (٣) علق رشيد رضا هنا بقوله: الذي نعرفه من الحديث: "أو اختصى".اهـ. (٤) في (خ) و (م): "اختصاء". (٥) في (ر) و (غ): "الترهيب". (٦) قوله: "في المساجد" سقط من (غ) و (ر). (٧) أخرجه البخاري (٥٠٧٣ و٥٠٧٤)، ومسلم (١٤٠٢) من حديث سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. (٨) في (خ): "لاختصى". (٩) قوله: "ولا رهبانية" ليس في (خ) و (م). (١٠) قال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" (٩/ ١١١): "وأما حديث: "لا رهبانية في الإسلام" فلم أره بهذا اللفظ، لكن في حديث سعد بن أبي وقاص عند الطبراني: "إن الله أبدلنا بالرهبانية الحنيفية السمحة"، وعن ابن عباس رفعه: "لا صرورة في الإسلام". أخرجه أحمد وأبو داود وصححه الحاكم".اهـ. وفي (٩/ ١١٨) ذكر أن حديث: "إن الله أبدلنا بالرهبانية الحنيفية السمحة" أخرجه=