(٢) في (خ) و (م): "فإن". (٣) في (غ): "فيه". (٤) في (خ): "إخبار". (٥) في (غ) و (ر): "ما أُحلّ له". (٦) في (خ): "يدل". (٧) سورة المائدة: الآية (٨٧). (٨) قوله: "شيء" سقط من (م). (٩) في (خ): "وأن يكون منهياً عنه اعتداء". (١٠) في (خ): "هذه". (١١) في (خ) و (م): "المصارف" بدل "المعارض". (١٢) قوله: "به" سقط من (خ). (١٣) سورة الطلاق: الآية (١). (١٤) إلى هنا انتهت الآية في (خ) و (م). (١٥) سورة الأحزاب: الآية (٢٨). (١٦) في (خ): "إلخ" بدل "إلى آخرها". وحديث التخيير أخرجه البخاري (٤٧٨٥)، ومسلم (١٤٧٥) من حديث عائشة رضي الله عنها؛ قالت: لما أُمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بتخيير أزواجه بدأ بي، فقال: "إني ذاكر لك أمراً، فلا عليك أن لا تعجلي حتى تستأمري أبويك". قالت: قد علم أن أبويّ لم يكونا ليأمراني بفراقه. قالت: ثم قال: "إن الله عز وجل قال: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَِزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً *وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا *} =