(١) في (خ): "وبنص" وعلق عليه رشيد رضا بقوله: إما أن يكون أصل العبارة: "بنص الكتاب" بغير واو، وإما أن يكون: "بالإجماع وبنص الكتاب".اهـ. (٢) المثبت من (خ)، وفي باقي النسخ: "أشرعوا". (٣) في (ر) و (غ): "هذه". (٤) في (ر) و (غ): "عنده". (٥) قوله: "دواء" من (ر) و (غ) فقط. (٦) نقل الذهبي في "السير" (١٧/ ٥٣٢) عن ابن سينا قوله: وكنت أسهر، فمهما غلبني النوم شربت قدحاً. (٧) في (ت) و (خ) و (م): "في بعض كلام". (٨) قوله: "فيها" سقط من (ت). (٩) في (م): "خالصة". (١٠) في (خ) و (م): "أفعال". (١١) في (غ): "وتطب"، وفي (ر) و (م): "وتطيب". (١٢) علق رشيد رضا رحمه الله على هذا الموضع بقوله: "كان المفتونون بالخمر من الأطباء والشعراء ينسبون إليها هذه الخواص. نعم! إن سُمَّها يحدث تنبيهاً في الأعصاب، ولكن يعقبه فتور وضعف بمقتضى سنّه ردّ الفعل، فإن عاودها الشارب ـ على حدّ قول أبي نوّاس: وداوني بالتي كانت هي الداء ـ؛ زاد ذلك الضعف والفتور، حتى ينتهي=