(٢) في جميع النسخ: "للشمس". (٣) في (خ) و (م): "فيها". (٤) في (غ) و (ر): "أنفسنا أشياء مباحة". (٥) في (م): "ما يشرع". (٦) في الجزء الأول (ص٢٣٠ ـ ٢٣١)، وهناك نقله عن أبي بكر ابن العربي، والنص عند ابن العربي في كتابه "أحكام القرآن" (٣/ ١٤١٢ ـ ١٤١٣)؛ حيث ساقه بسنده عن الزبير بن بكار؛ قال: سمعت سفيان بن عيينة يقول: سمعت مالك بن أنس وأتاه رجل ... ، فذكر القصة. وأخرجها ابن بطة في "الإبانة" (١/ ٢٦١ ـ ٢٦٢ رقم ٩٨) من طريق حميد بن الأسود؛ قال: قال رجل لمالك بن أنس ... ، فذكرها. (٧) قوله: "عن مالك" سقط من (خ) و (م). (٨) في (ت): "أنه أتاه". (٩) قوله: "من" ليس في (غ) و (ر). (١٠) في (ت): "من عند القبر الشريف". (١١) الآية: (٦٣) من سورة النور. (١٢) قول المصنف هذا مما لا دليل عليه، بل الدليل يعارضه، يوضح ذلك ويُجَلّيه كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في "الفتاوى" (٢٧/ ٣٧) حين سئل عن التربة التي دُفِن فيها النبي صلّى الله عليه وسلّم: هل هي أفضل من المسجد الحرام؟ فأجاب بقوله: "وأما التربة التي=