(١) في (ت) و (خ): "المبتدع" بدل "المعتقد". (٢) في (ت): "وليس هو بمشروع". (٣) في الفرق الخامس بعد المئة من "كتاب الفروق" (٢/ ٣١٤)؛ حيث ذكر عن المالكية أن تأخير صيام ستة أيام من شوال أفضل؛ لئلا يتطاول الزمان، فيلحق برمضان عند الجهال. ثم نقل عن شيخه عبد العظيم المنذري أنه قال: إن الذي خشي منه مالك رحمه الله تعالى قَدْ وَقَعَ بِالْعَجَمِ، فَصَارُوا يَتْرُكُونَ المسحِّرين عَلَى عادتهم، والقوانين وشعائر رمضان، إلى آخر الستة الأيام، فحيئذٍ يظهرون شعائر العيد. اهـ. (٤) في (ت) و (خ) و (م): "الخاصة بكما". (٥) قوله: "منه" ليس في (خ) و (م) و (ت). (٦) انظر (١/ ٥٠). (٧) في (غ): " أو ممن". (٨) في (ت) و (خ) و (م): "مواقعهم". (٩) يعني: ابتداء، ويدل عليه كلام المصنف الآتي. ووقع في (ت) و (خ) و (م): "انتشار". (١٠) في (ر) و (غ): "على".