(٢) لم أجده من هذا الوجه، وقد أخرجه أحمد (٢٧٦٠٩) من طريق عبيد الله بن أبي زياد، عن شهر به مرفوعًا، ولفظه: «مَن ذب عن لحم أخيه بالغيبة، كان حقًّا على الله أن يعتقه من النار». (٣) في المطبوعة: «الحقاف» خطأ، والمثبت من جميع النسخ. (٤) ضبب عليه في ظ، ج، وكتب في حاشية ك: «سقط منه»، وفي حاشية أ: «بخط شيخنا الدمياطي: كأنه سقط شيء»، وفي حاشية ج: «سقط ينظر، كذا في الأصل». وذكر الدارقطني في «العلل» (٧/ ١٧٦ رقم ١٢٨٣) أن عبد الملك بن أبجر روى هذا الحديث عن أبي بكر بن حفص فقال: «عن أبي عبد الرحمن مسلم بن يسار». ثم قال الدارقطني: «ما سماه أحد إلا ابن أبجر، وليس عندي كما قال».