للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

١. جاء في نسخة الأم " كان ابن عمر - رضي الله عنهما - إذا كانت الجنازة صلى العصر، ثم قال: عجلوا بها قبل أن تطفل الشمس". وروى مالك عن محمد بن أبي حرملة أن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال وقد أُتي بجنازة بعد صلاة الصبح بغلس " (١).

أما في النسخة الثانية جاء" كان ابن عمر - رضي الله عنهما - قال وقد أُتي بجنازة بعد صلاة الصبح بغلس" (٢).

٢. جاء في نسخة الأم" فما تقولون في رجل مات فقام رجلان ذوا عدل، فقالا:. . . لانعلم إلا الخير، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: الجنة إن شاء الله، قال: فما تقولون في رجل مات فقام رجلان ذوا عدل فقالا لا نعلم خيرًا فقالوا: النار، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: مذنب والله غفور رحيم" (٣)

أما في النسخة الثانية جاء" فقام رجلان ذوا عدل فقالا لا نعلم خيرًا فقالوا النار قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مذنب والله غفور رحيم" (٤)

٣. جاء في نسخة الأم "وأخذ جريدة رطبة فشقها ثم جعلها على القبر، قالوا: يا نبي الله لم فعلت هذا؟ قال: ليخففن عنهما، قالوا: يا نبي الله حتى متى هما يعذبان: قال: غيب لا يعلمه إلا الله "

أما في النسخة الثانية "وأخذ جريدة رطبة فشقها ثم جعلها على القبر، قالوا: يا نبي الله حتى متى هما يعذبان، قال: غيب لا يعلمه إلا الله" (٥).

٤. جاء في نسخة الأم "عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال كان سبب موت أبي بكر وفاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كَمَد فما زال جسمه يذوب حتى مات وقيل كان سبب موته السم فقال ابن سعيد بإسناده عن ابن شهاب أن أبا بكر - رضي الله عنه -.


(١) كما في نسخة الأم، المجلد السادس، لوحة رقم (١٨٥ ص).
(٢) كما في نسخة الثانوية، المجلد السادس، لوحة رقم (٨١ س).
(٣) كما في نسخة الأم، المجلد السادس، لوحة رقم (١٨٥ ص).
(٤) كما في نسخة الثانوية، المجلد السادس، لوحة رقم (١١٢ ص).
(٥) كما في نسخة الأم، المجلد السادس، لوحة رقم (٢٠٧ ص). ونسخة الثانوية، المجلد السادس، لوحة رقم (٩٠ ص).