(٢) المعجم الأوسط، باب الألف، من اسمه أحمد (١/ ٢٤٥) (٨٠٢) من طريق إسماعيل بن زكريا، عن الشيباني، عن الشعبي، إسناده حسن رجاله ثقات عدا إسماعيل بن زكريا الخلقاني، قال ابن حجر في "التقريب" (ص: ١٠٧) (٤٤٥) صدوق يخطئ قليلًا. (٣) سنن الدارقطني، كتاب الجنائز، باب الصلاة على القبر (٢/ ٤٤٥) (١٨٤٦) من طريق هريم بن سفيان، عن الشيباني، عن الشعبي، عن ابن عباس، إسناد صحيح رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين. (٤) سنن الدارقطني، كتاب الجنائز، باب الصلاة على القبر (٢/ ٤٤٥) (١٨٤٧)، من طريق بشر بن آدم، ثنا أبو عاصم، عن سفيان، عن الشيباني، عن الشعبي، عن ابن عباس، وقال: تفرد به بشر بن آدم، وخالفه غيره عن أبي عاصم. وأخرجه البيهقي في سننه الكبرى (٤/ ٧٥) (٧٠٠٤) بهذا الإسناد، وأخرجه الترمذي (٢/ ٣٤٧) (١٠٣٨)، من حديث ابن المسيب: أن أم سعد ماتت والنبي - صلى الله عليه وسلم - غائب، فلّما قدم صلى عليها، وقد مضى لذلك شهر، وقال ابن حجر في "التلخيص الحبير" (٢/ ٢٥٣): ورواه البيهقي وإسناده مرسل صحيح. (٥) فتح الباري (٣/ ٢٠٥).