للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦٢ـ سمعته يقول: "إن عبد القادر الجزائري القاضي في المستعجلة صديقي من سنة ١٣٦٧هـ، وكنتُ أزورُه في بيتِه".

٦٣ـ سمعته يقول: "إن حسين مدني أعرفه، كنتُ أزورُه في بيته الذي في طريق الجامعة لأرى المخطوطات التي عنده فإذا أكثرها مخطوطات في الأدب والتاريخ".

٦٤ـ سمعته يقول: "إن الشيخ رشيد قرأتُ عليه الكتب الستة و (المشكاة) ، وذلك في العلوم الشرعية، حيث كان يدرِّس بها، ودراسة التحقيق والتدقيق كانت عند قراءة (المشكاة) و (سنن الترمذي) ".

٦٥ـ وسمعته يقول: "الشيخ الصاوي أعرفُه جيِّدًا حصلت لي معه قصّة".

٦٦ـ وسمعتُه يقول: "إن الشيخ حامد فقي وعبد الرزاق حمزة لا يصبغان لحيتيهما".

٦٧ـ وسمعته يقول: "إنّ أبا الحسن الندوي هو رئيس جماعة التبليغ في الهند وهو نقشبنديّ حنفي متعصِّبٌ، فصيحُ اللسان، وقد التقيتُ به في رحلتي للهند. والسببُ في إقبال الناس عليه: فصاحته وكتاباته الجيِّدة، وهو سياسيٌّ كبير".

٦٨ـ وقال: "إن عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ كنت أدرِّسُه بأمرٍ من الشيخ محمد بن إبراهيم في المواد التي يدرُسها في المدرسة".

٦٩ـ وسمعته يقول: "كتاب (السنة) لابن أبي عاصم المخطوط أرسلتُه للشيخ ناصر الألباني فحقّقه وطبعه، ولكن لم يخدمه خدمةً جيِّدة".

٧٠ـ وسمعته يقول: "إن الشيخ محمد الخيّال وضعته الدولة السعودية مشرفًا على مدرسة العلوم الشرعية حتى لا يُدَرَّسَ فيها إلاّ كتب السلف".

<<  <  ج: ص:  >  >>